أروع أبيات غزل على الإطلااااااااااااااق

هذه أبيات مختارة من قصيدة لشاعر أندلسي سطع نجمه في سماء الشعر ، ولألأ ثغره بأحلى الدرر ، وجادت قريحته بأروع شعـر ، فصاغ معاني فاقت حد الخيال ، بقافية جعلت موسيقاها حزينة تناسب ماكان من النأي بين الشاعـر ومحبوبته تنم عن عبقرية فذة ، لا يعبق طيبها إلا من ثغر هذا الشاعر إنه ( ابن زيدون ) فمن ما قال في هذه القصيدة :

أضحـى التنائـي بديـلا مـــن تـدانينا وناب عن طيب لقيانا تجافينا

ألا وقــــــد حان صبح البين صبّحنا حين فقـام بنا للحيـــن نـاعـينا

مـــــــن مبلـغ المُلبسينا بانتـزاحهم حزنا مع الدهر لا يبلي ويبلينا

أن الزمـــــــان الذي مازال يضحكنا أنسا بقربهم قــــد عاد يبكينا

غِيظ العدا من تساقينا الهوى فدعوا بأن نغص فقال الدهر آمينا



وللعلم فإن هذه القصيدة قد قالها في حب (ولادة بنت المستكفي ) بعد أن هجرته ، وتمادت في بعدها وصدها عنه . فأرجو أن تنال إعجابكم .

وقال أيضاً:
إني ذكرتك بالزهراؤ مشتاقا
والأفق طلقٌ ووجه الارض قد راقا

وللنسيم اعتلالٌ في أصائله
كأنه رقّ لي فاعتل إشفاقا


شكراً لك

لا شكر على واجب مرسي على مرورك اخي علي

اسمحلي كملك بيتين من القصيديه خيي علي

يوم كأيام لذات لنا انصزمت
بتنا لها حين نام الدهر سراقا

نلهو بما يستميل العين من زهر
جال الندى فيه حتى مال اعناقا

مشكووووره ميليسا الغاليه
قصيده ولا اروع

سلمت اناملك

الله يسلمك اخي مرسي على البيتين الحلوين